لماذا يتغير وجهك عند النهوض من النوم ؟؟؟

ظهر مؤخرا أن تغيير شكل الوجه عند النهوض
من النوم يعود إلى إغلاق العيون لمدة طويلة
ولأن الجسم يكون قد أخذ قسطا من
الراحةفتغير شكل الوجه هذا شي طبيعي
ويتغير الشكل هذا دليل على أن الجسم أخذ
الراحة الكافية وأظهرت الإحصاءات :
أن البنت يتغير شكل وجهها أكثر من الشاب.
وإلى أن يعود الشكل إلى ما كان عليه يتم
غسل الوجه بالماء البارد ..لأن الماء البارد يعيد
الحيوية للوجه وللجسم بشكل عام..وللعلم إن
شكل وجهك الطبيعي هو ذاك الشكل عند نهوضك من النوم.
فكيف يتغير شكل الوجه عند نهوضك من النوم لمدة طويلة ؟؟
إن الحركات التعبيرية التي تعملها خلال النهار
من ضحك وزعل هي التي تغير شكل وجهك
لأن عضلات الوجه تتغير وبذلك يتغير الشكل عند النهوض من النوم
احذروا من النوم فى الضوء ليلا ...

حذر باحث أميركي من ان ترك الاضاءة اثناء النوم يلعب دورا في التحكم بمعدلات ضغط الدم ونسب الجلوكوز.
وأشار جوشوا جولي المعد الرئيسي للدراسة من مستشفى النساء وكلية الطب في جامعة هارفارد الى ان الاضاءة الليلية الداخلية قد تقضي على هرمون الميلاتونين الذي يفرزه الجسم ليلاً من الغدة الصنوبرية التي تقع في وسط المخ.
وأشار جوشوا جولي المعد الرئيسي للدراسة من مستشفى النساء وكلية الطب في جامعة هارفارد الى ان الاضاءة الليلية الداخلية قد تقضي على هرمون الميلاتونين الذي يفرزه الجسم ليلاً من الغدة الصنوبرية التي تقع في وسط المخ.
وأوضحت الدراسة التي نشرت في مجلة علم الهرمونات والأيض ان التعرض لضوء باهت أو ضوء غرف في الساعات التي تسبق موعد النوم يقصر عمر الميلاتونين بنحو 90 دقيقة.
كما أظهرت الدراسة ان الاضاءة خلال النوم تقصر عمر هذا الهرمون بنسبة 50 في المئة.
وأكد جولي يفضل ملايين الناس إبقاء النور مضاء قبل موعد النوم وخلاله يوميا.
وبعدما تم التوصل الى فرضية بأن الاضاءة التي تقضي على الميلاتونين تزيد خطر الاصابات ببعض أنواع السرطان وان هذا الهرمون مرتبط بنوعين من السكر فإن نتائجنا قد تكون مهمة وهي تعني بشكل رئيسي العمال الذين يتعرضون لضوء في الليل طوال سنوات عديدة
اشرب الماء وانت امام الكمبيوتر او عند استخدامك الجوال ..

شعار لابد أن نرفعه لحماية أنفسنا من مخاطر الأجهزة الإلكترونية ...
حيث توصلت دراسة طبية حديثه أجراها مستشار الصحة العامة والطب الوقائي بوزراة الصحة المصرى إلى أن تناول لترين من الماء يومياً يساعد على تجنب الإصابة من مخاطر الأجهزة الإلكترونية ...
و كشفت الدراسة أن استخدام الأجهزة الإلكترونية كالكمبيوتر و الميكرويف و الهاتف الجوال و التعرض لها لفترات طويلة يتسبب في العديد من المخاطر أقلها إصابة مستخدمها بالإجهاد العقلي و الذهني , فضلاً عن أن الإشعاعات الصادرة عنها قد تؤثر على الدم ،
و تؤدي مع طول وقت التعرض لهاإلى الإصابة بالأنيميا و عتامة العين و العقم . و قد يصل الأمر إلى حد الإصابة بالأورام السرطانية ...
و حذرت الدراسة من أن الأطفال و الشباب أكثر عرضة للإصابة بهذه المخاطر مما قد يؤثر على نموهم ,
و نصحت بألا يزيدعدد ساعات التعرض للكمبيوتر عن ساعتين يومياً.
خمسة عوامل قد تبعد خطر الإصابة بداء السكري
أشارت دراسة أمريكية موسعة إلى أن خمسة عوامل أساسية وجوهرية قد تقى، حال الالتزام بأى منها، من الإصابة بمرض السكرى، وهو الداء الذى يتجاوز عدد المصابين به 220 مليون نسمة فى جميع أنحاء العالم.
وتقول الدراسة الحكومية، إن اتباع أى من تلك العوامل، فى النمط المعيشى الذى نتبعه، يقلل احتمالات الإصابة بالمرض.
ومنذ وقت طويل يدرك الأطباء أن العادات السيئة كالتدخين والإفراط فى شرب الكحول وإتباع حمية غذائية غير صحية، تزيد من احتمالات الإصابة بأنواع متعددة من الأمراض المزمنة، من بينها الإصابة بالفئة الثانية من السكرى.
إلا أن الدراسة الحكومية، الأكبر من نوعها حتى اللحظة، من الأوائل التى تستطلع كيفية أن الجمع بين عدد من العادات أو السلوكيات الصحية، قد تؤثر على مخاطر الإصابة بالمرض.
وتقترح الدراسة وفق"cnn" أن الالتزام بأى من الأهداف الصحية، أو بعض منها، يقلل خطر الإصابة بالسكرى، فى منتصف العمر بقرابة الثلث، ويبتعد شبح الداء كلما التزم بتطبيق بالمزيد من تلك العوامل، حتى فى حالة وجود تاريخ وراثى للمرض.
وقال جاريد ريس، أخصائى علم الأوبئة بـ"المعهد القومى للقلب والرئة والدم" فى ماريلاند، الذى قاد البحث، وبحسب موقع "هيلث.كوم": "السؤال الذى كنا نحاول إثارته يتمثل فى إذا ما كانت هناك فوائد إضافية لدى محاولة الأفراد تحسين نمطهم المعيشى، ويبدو أن الإجابة جاءت قاطعة وبـ"بنعم".. قوة الترابط كانت دراماتيكية للغاية ومثيرة للدهشة تماماً".
ويُشار إلى أن فريق البحث قام بتحليل بيانات ما يزيد عن 200 ألف أمريكى من الجنسين، شاركوا فى دراسة مستفيضة نفذها "معهد السرطان القومى"، حول الحمية والصحة، قام فيها المشاركون بتقديم إجابات مفصلة لشأن الحمية الغذائية التى يتبعونها، ونمط حياتهم المعيشية، بالإضافة إلى تاريخهم الطبى والأنشطة البدنية التى يتبعونها.
وبعد عقد من الزمن، وجد الباحثون أن نحو 9 فى المائة من المشاركين أصيبوا بالسكرى، وأن الذين تراجعت بينهم احتمالات الإصابة بالداء تشاركوا فى خمس سمات صحية هى:
- الاحتفاظ بوزن طبيعى لا يتجاوز فيها مؤشر كتلة الجسم BMI 25.
- الابتعاد عن التدخين.
- ممارسة التمارين البدنية.
- اتباع نظام غذائى صحى.
- الامتناع عن المشروبات الكحولية.
ويُشار إلى أن أى ممارسة إضافية لأى من تلك العوامل يرافقه فى المقابل تراجع تراوح بين 31 فى المائة إلى 39 فى المائة فى احتمالات مخاطر إصابة أى من الجنسين بالسكرى.
وتتوقع منظمة الصحة العالمية تضاعف الوفيات الناجمة عن المرض فى الفترة بين عامى 2005 و2030، علماً بأن عام 2004 شهد وفاة نحو 3.4 مليون شخص جراء الداء، ولفتت المنظمة الدولية إلى أن أكثر من 80 فى المائة من الوفيات تحدث فى البلدان المنخفضة والمتوسط الدخل.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)